
ولا تستطيع الرقبة تحمل هذا الضغط الكبير لفترة طويلة. ويؤدي النظر إلى أسفل وإمالة الرأس إلى الأمام إلى تغيير الانحناء الطبيعي للرقبة.
أصبح التعليم الإلكتروني، الذي يُطلق عليه أيضًا اسم التعليم الذكي، جزءًا لا يتجزأ من العملية التعليميَّة، والأكاديميَّة في الوقت الحالي، وذلك نتيجةً لانتشار استخدام الهواتف النقالة بشكلٍ كبير على نطاق العالم كله، إذ يسَّرت وسهلت هذه الهواتف من إمكانيَّة الوصول إلى شبكة الإنترنت، ممَّا ساهم في تسهيل الحصول على المعلومات، إضافة إلى توفر العديد من التطبيقات التعليميَّة عليها والتي يمكن الاستفادة منها من قِبل الطلاب والمعلمين على حدٍ سواء، وندرج أهم مزايا التعليم الإلكتروني باستخدام الهواتف النقالة فيما يأتي:[٨]
إمكانية الحصول على التعليم دون التقيد بمكانٍ وزمانٍ معينين، ودون أن تشكّل المسافات البعيدة أيّة مشكلة في سير العملية التعليميَّة.
خامسا: إساءة استخدام التكنولوجيا تؤدي لوصول الطلاب الي المحتوي الناضج بسهولة التي تأثر على طفولتهم وافكارهم بشكل مروع وهو عيب كبير بالأنترنت.
وتجدر الإشارة إلى أنه عند إمالة الرأس، تحدث ثلاث تغيرات رئيسية، هي ما يلي: يميل الرأس نور الإمارات للأمام: مما يسبب شعورًا بعدم الراحة في الرقبة
تعزيز الجوال بكافة تطبيقات الذكاء الاصطناعي للاندرويد والايفون والتعلم منه
عمق التحليلات
آلام في الرقبة، والكتف، والصداع، نتيجةً للجلوس لوقتٍ طويل في وضعيَّة غير مريحة، مع إمالة الرأس إلى الأمام.
سلبيات وإيجابيات الهواتف الذكية ما هي ايجابيات الهواتف الذكية؟
تساهم الهواتف النقالة أيضا إلى تسريع عملية الحصول على وظائف والمعلومات، والباحثين عن عمل إرسال سيرهم الذاتية والبحث من خلال وسائل الاعلام الاجتماعية أو مواقع العمل الأخرى للوظائف التي تناسبهم، بالإضافة إلى استخدامهم لهواتفهم للاتصال أو إرسال ه- البريد إلى الأشخاص المعنيين بالتوظيف.
ومنها لا يقبل ويضع قيودا على الإمارات الطلاب بإحضار هواتفهم طالما قاموا بإغلاقها اثناء الفصل، دعونا نتعرف على سلبيات وإيجابيات الهواتف الذكية.
جعلت التكنولوجيا كل شيء في متناول أيدينا. مما لا شك فيه أن التكنولوجيا قد جعلت الحياة أسهل بكثير إلا أننا لا يمكن أن ننكر تأثيراتها السلبية وتأثيرات الهواتف الذكية السلبية على وجه الخصوص.
لقد أثرت الهواتف على العلاقات المختلفة بين البشر، فمع أن الهواتف الذكية وفرت وسيلة جديدة للتواصل بين الأشخاص عبر وسائل الاتصال الاجتماعي، إلا أنها ألحقت الضرر الشديد بالعلاقات الحقيقية والأسرية على أرض الواقع، إذ إن بعض الأشخاص يرتبطون بهواتفهم بطرق غير صحية ويهملون الأشخاص الذين من حولهم، مما قد يؤدي إلى التسبب بإيذاء نفسي لهؤلاء الأشخاص وإحداث اضطراب في العلاقات معهم.
من المعروف أن الأطفال والشباب يتم التنمر عليهم وملاحقتهم وابتزازهم وفي بعض الأحيان خطفهم عبر حسابات منصات التواصل الاجتماعي حول العالم.